0 37

بسم الله الرحمن الرحيم

*سوال لأكلي لحم وزير المعادن واردول الشركة المصرية اين الفساد ؟؟*

اطلعت كغيري من المتابعين الي قصة توقيع اتفاق مع شركة (دييب ميتالز ) وشريكها السوداني مع وزارة المعادن ..فقامت الدنيا بغير هدي ولا سلطان مبين ولكن بقج احقاد اراد ناشرها النيل من شتات وجدهم في خياله وفي صورة نشرت وجلسة مشاورات لم ترقي الي اتفاق كما ذكرت وزارة المعادن في بيان طويل عريض صدقناه لانها جهة رسمية وطالبت ناشر. الكذب نشر ماعنده والتوجه للقضاء وهنا كانت حجة دامغة وإسكات فرية النشر من اولها ..ولم يكتفي ناشر الكذب بقصة التوقيع كان هنالك هجوم منظم ضد المواطن مبارك اردول المدير العام للشركة السودانية للمعادن سابقا .. استعانت به الشركة كمدير لها وفق ماذكره هو في صفحته أين المشكلة هنا ؟ أردول احد اعضا قوي الحرية والتغير الشق المركزي هو وقف مع جيش الوطن حيث يقف كل الشرفاء فناله الآن ما ناله الشرفاء الذين غدروا في اهلهم وأقرب الناس فكانوا شهداء وجرحي ومفقودين وطعنوا في شرفهم وعرضهم وأمانتهم لانهم اختاروا الوطن ووقفوهم مع جيش ضد مليشيا آل دقلو الإرهابية … محاولة الربط بين اردول والوزير الحالي يجب ان تفسر لصالح الوطن لا ضده في استقطاب شركة ضخمة برأس مال ضخم من اجل الاستثمار في السودان لا ان تفسر وفق اجندات خفيه يسعى مروجي الاشعات من النيل الوزير الحالي بالطعن في مبارك اردول ..انها جزء من معارك الكرامة تدار الان بطرق اخرى ومواصلة لاستهداف الوطن ..واراد الناشر ان يوحي كانه هنالك تجاوزات وهو لا يعلم ان هنالك كميات من الاجراءت تخضع للرقابة والمسالة وتمر بعدة طرق منها الامنية والرسمية والسيادية وبنك السودان ولجان متعددة في وزارة المعادن ورضاء اهلي وغيره وحين تكتمل كل هذه الأشياء يكون الاستثمار الصحيح ..واراد الناشر تقليل امر المستثمر المصري لمحاولة النيل من دولة فتحت لنا حدودها وأجوائها وشراكة كاملة مع الشعب والحكومة في ماتعرض له السودان من غدر التمرد واغلاق الطرق علينا من دول كنا نظن فيها الخير وربطت كل شي بتطبيق حكم مدني وعودة الإطاري كانها هي تحكم ديمقراطيا وليس حكم وراثي عضد ..ان شراكة نجيب ساورس رجل الأعمال المصري مع ارياب سابقاً من انجح الفترات وتاريخ يشجع علي شراكة رجال الاعمال المصرين.. ولكن من أعياه تقارب السودان ومصر يكون هدفه النيل منهم مهم كان ..واما خالد شمو مالك شركة بي ام إس هي شركة خاصة سودانية تعمل وفق القانون وتخضع لرقابة الدولة وشروط العمل مثل الاخرين في التعدين والعمل التجاري ولا علاقة لها بالأمين العام لوزارة المعادن لاعلاقة رحم ولا جد مشترك ولا علاقة شراكة باي صورة ..الأمين العام احمد هارون كفاءة تستحق ان تتولي اعلي المناصب لما يقوم به من عمل وجهد ولكن النجاح هو سبب العداء وهو كفاءة تملك شهادات النجاح والخبرة وهو العفيف في واقع عمله وحياته ..ارادت عجوبة مواصلة حربها ضد الوطن وان تحقق ماعجز عنه قحت والجنجويد في شق النسيج الاجتماعي وشغل الناس عن مرارة الفاشر ومعانات اهلها في امر مكشوف
وللحديث بقية
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.