0 23

بسم الله الرحمن الرحيم

 

*عجوبة اداء مستخدمة للإشاعة بلا قيمة والشعب يفوض البرهان *

 

عجوبة ظاهرة في كل عهد ولكن تختلف طريقة الاداء مانكتب عنها الان هي اداء مستخدمة من جهات تسعي ان تحكم السودان وأعيتها محبة الشعب السوداني لقائده البرهان فكان تفرغ كامل لاشاعة الكذب وإطلاق فزاعة الفساد حتي تنال رضاء الآخرين لعلمها ان من يقود معركة الكرامة بنفسه ليس عنده قيمة للحياة كلها لانه حين يقاتل من اجل شرف وعزة السودان ولو كان يطمع في مصالح خاصة لهرب مثل الكثيرين ..عجوبة اكثر أيامها حزنا حين تتقدم معركة الكرامة في جبهات القتال وتهزم المليشيا ويكون افضل أوقات نشرها وحين ترتكب المليشيا جرايم حرب كيري حين قتلت المصلين قرابة المائة روح برية تودي فرض صلاة الصبح حاضرا قانتين خاشعين رحمهم الله فبدل ادانة ذلك تنشر الكذب والهمز واللمز ..عجوبة تمثل منظومة كاملة ضد الوطن ومحمية من جهات تعهدت لها بالحماية وكان تطبيق واقع من أمن العقاب ساء الادب ..لم تكتب عن فساد من قام بتعيين بناته وابنائه في سفارات السودان في الخارج ولا كتبت عن قنصلية السودان في اصوصا ولا عن حاكم اقليم النيل الأزرق وقرابته مع من عينه كلها عندها أشياء تتجاوزها ولا سالت عن الشاويش اكبر مجمع فساد مر علي السودان ولكن الشاويش وهي كفيلهم واحد حسب ما اعلم ..إن محاولة اثارة الرأي العام في زيارة دكتور كامل ادريس امر مكشوف القصد منه ضرب علاقة استراتيجية تعلمها الدولة ولاتنشر في الإعلام وقد فتحت حرب ضد حاكم الاقليم مني مناوي وضد المشاركة في اتفاق السلام في حكومة الأمل وهاهي الان تتخذ اسم الحفيان كانه اسم رعب دكتور حسين الحفيان عالم وكفاءة سودانية عالمية ووطني مثل الآخرين يعمل مستشار خاص لرئيس مجلس الوزراء من حقه يعمل معه ويرافقه حيث ماذهب ان المدافعين عن الوطن والعاملين استهدافهم لن يزيدهم إلا قوة وجهد لاكمال مشروعهم الوطني ..اما مايسمي موقع فلان وعلان وغيرهم ممن يتخفون خلف الميديا للنيل من مولانا حسن البرهان رجل القضاء والقانون المعلوم للجميع قبل الانقاذ وبعدها وعمر طويل كتب بطريق الحق من نيل العلم الشرعي والقانوني والأخلاقي ومثل يعتز بها ويمكن ان يسأل عنه زملاء المهنة من كل طوايف السودان وجيرانه ومكتبه منارة قانون في السودان قبل الثورة وعهد الان لن يمنعه العمل او ممارسة حياته الطبيعية بمجرد اشاعة سوداء مقصودة

وللحديث بقية

محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.