بسم الله الرحمن الرحيم

*جيشنا وقائده البرهان يمثلون كرامة الوطن لن ينال منهم المتهافت صلاح مناع ومن معه (1-10)*

(شر الناس ذو الوجهين ) حديث صحيح ورد عن سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم..في تسجيل منشور لقاء مع الهارب من العدالة صلاح مناع ومستضيفه بيجو صاحب الخلق الخبيث المعلوم في بث مسجل نشر في الفيس بوك تحت بند ( ممول ) اي مدفوع القيمة للنشر الالكتروني مثل اي دعاية ممولة من شركة اراد ناشر هذا السم ان يصل الجميع في غيبوبة يعتقد انه يمكن ان يصدق احد قوله..ومعلوم من هو صلاح مناع رجل كل رصيده السياسي انه صهر الامين العام لحزب الامة الراحل عمر نور الدائم فلا فكر يوخذ منه ولا مكانة سياسية تكون مرجع له شخص صعدت به الظروف في ثورة الكذب فنهب وسرق اموال الناس وولي هارب والآخر عبدالمنعم بيجو هارب منذ العهد السابق من قضية اخلاقية استحي ان اذكرها ولعن الله الفاعل والمفعول ..تحدث مناع واراد ان يبري الدعم السريع من ماقام به من فض الاعتصام ونفي المعلوم بالضرورة وهو امر كلف به وقبض ثمن ذلك فهو رخيص يبيع نفسه مهم كانت قيمة الشراء والمهام ..واراد ان يتطاول علي الجيش وأنكر وجوده في كلام لايصدر من عاقل وجيش عمره تجاوز القرن يشهد عليه العالم وليس ممتهن السياسة بامر المصاهرة ..ولكن معجزات الجيش وانتصاراته أبكته فكان الصراخ والعويل وتهم الكذب ..وسعي ان يصدق الناس قوله مستند علي ضرب السودان بطائرات العدو عام الفين وثلاثة عشر وهو يفرح بما فعل من طيران عابر ليكشف عن نفسه عميل صهيوني مندس ..وزاد في الكذب في سكن الشيخ علي كرتي ومكان تواجده وهي كلام انشاء لايمكن ان يصدقه المجنون وليس العاقل الذي لايقبل مثل هذه الأقوال وهي مرفوضة شكلاً ومضمون ..وواصل في كذبه حين انكر واقع تولي القائد البرهان السلطة وفق واقع التراتبية العسكرية وذكر أنه تسليم وتسلم في كذب فضح نفسه والجميع تابع قصة تغير النظام السابق ..ولكن يكثر من اللف والدوران ومحاولة اثبات فزاعة الاخوان ليؤكد سيطرتهم في ما امر به من دولة الشر والتمرد ليبرر قوله وقد كذب في كل ماذكر ..وفي شهادة الزور مجد قائد التمرد حميدتي واراد ان ينال من قائدنا البرهان محرر الوطن وصاحب البطولات وكشف نفسه انه جنجويدي عميل ضد اهله والسودان وينبغي ان يعاقبه القانون ويقاطعه المجتمع وان تسقط عنه الجنسية السودانية التي يحتقر جيشها وأمنها وشرطتها وبعد ذلك دلف علي جهاز المخابرات واراد ان يرسل رسالة الكذب عن عدد منسوبيه من الرتب الاخري والضباط وهو فعل يعاقب عليه القانون وكذلك واصل السقوط وكذب بواح يناقض نفسه حين ادخل اسرة القايد البرهان ومولانا حسن رجل القانون المعلوم بكذب متناقض في قوله من سحب من اموال محجوزة ولايمكن سحب منها إلا ان يخاطب الحاجز لرفع الحجز وهو قانون البنوك رغم محاولة التبرير التي اثبتت حق مولانا حسن البرهان ( حقوق عمل مع آخر )ولم يخيب الظن حين تطابق مع غرفة اعدت للهجوم علي قائدنا البرهان ممثل في دكتور حسين الحفيان الذي يمثل الكفاءة والعلم والخلق ومن يذكره إلا حسد من نفسه او قيمة عمل مدفوع ..سأعود في سلسلة للرد علي كل ماقال منفصل
يتبع
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة